لم يقتصر تصميم ساعة جميلة على عرض الوقت، بل ُص ّممت لتكون غر ًضا شخصيًا ومق ّربًا يرمز إلى العلاقة الوثيقة القائمة بين اللحظات المميّزة وأثمن الذكريات.
عندما أطلقت جيجر- لوكولتر ساعة ريفيرسو منذ 90عا ًما تقريبًا، ُص ّمم وجهها الآخر المعدني الفارغ كمجرد حل عملي يلبي احتياجات لاعبي البولو ويحمي زجاجات ساعاتهم الحساسة. ولكن سرعان ما أصبح خلفية مثالية لرسائل خاصة ولتعبير فن ّي يزدان بطلاء المينا أو النقوش.
قد يطل بعض الأشخاص نقو ًشا لأنفسهم لإلقاء الضوء على مرحلة مهمة في الحياة أو التذكير بشيء ذي معنى عميق. والبعض الآخر نقو ًشا كهدية
لشخص مميّز في حياتهم، مثل تاريخ ذي أهمية أو رسالة حب. ويتيح التصميم المتميّز لساعة ريفيرسو، والمختلف عن أي ساعة أخرى، إبقاء
الزخرفة سرية أو قلبها ليراها الجميع.
سعيًا إلى ترسيخ هذا التقليد، يسرد أصدقاء الدار الثلاثة قصصهم عن الطريقة التي أضفوا بها طابعًا شخصيًا على ساعات ريفيرسو الخاصة بهم